رفقآ بالمستأجرين
مروة عباس
الكثير من المواطنين من لايملكون سكن واضطروا الى استئجارالدور لاتخاذها سكنآ لهم ولكن مع ارتفاع اسعارالعقارات بعد2003 لغايه يومنا هذا اصبح سعرالعقار عشرة اضعاف اوكثر عما كانت عليه في ذلك التاريخ نتيجة لضعف اجراءات الحكومه في ايجاد حل لازمة السكن مما اثر ذلك على ارتفاع قيمة الايجار الى النسبه ذاتها اضف الى ذلك ظهور طبقه من الاثرياء لايقيمون وزنأ لعبادالله المستظعفين فبدل الايجار يرتفع في السنه اكثر من مرة واذا اعترض المستأجر على ذلك فيكون عرضه للطرد وايجاد مأ وى له اضف الى ذلك فأن بعض من ملاك العقار هم من اصحاب النفوذ السياسي والاجتماعي ويمارسون دورهم في ذلك مع المستأجر الذي لاحول ولاقوة له ..الاالله سبحانه وتعالى فهو رب الفقراء المساكين ارتفاع بدل الايجار اخذ يستنزف الكثير من دخل الاسرة حتى لوكان فيها اكثر من اثنين يعملون ولهم دخل شهري مبالغ الايجار اصبحت ارقام كبيرة جدآ اذتتجاوز المليون دينار عراقي في الكثيرمن المناطق الراقيه اما في المناطق المتوسطه فلا يقل فيها المبلغ عن (500) او(600)الف دينار اضف الى ذلك ماتنقصه العائله العراقيه من اجل الحصول على الطاقه الكهربائيه بعض المواطنين يشكو شغف العيش رغم كونهم موظف ويستلم راتبآجيدآ لكنه ينفق ثلاثه ارباعه الى هذه المستجدات وليعيش في الربع المتبقي اما من ضعاف الدخل فهم يضطرون لاستدانة مبلغ الايجار
المتقاعدون والكسبه واصحاب الحرف الصغيرة يعانون الامرين من هذا الامر هذه الشريحه الكبيرة ان تخالف القانون وتلجأ الى البناء والسكن في المناطق العشوائيه حفاضآ على جمالية المدن وعدم التجاوز على التصميم الساسي لمدينه بغداد والمحافظات وهذا يكلفهم الكثير من المال والمعانات خلال اكثر من عشر سنوات واخيرآ استبشرنا خيرآ بموافقة السيد رئيس الوزراء على منح قطع اراضي للفقراء راجين شمولهم هذه الشريحه الكبيره وجعلها على راس فاتحة المستحقين من هذه الاراضي
مروة عباس
الكثير من المواطنين من لايملكون سكن واضطروا الى استئجارالدور لاتخاذها سكنآ لهم ولكن مع ارتفاع اسعارالعقارات بعد2003 لغايه يومنا هذا اصبح سعرالعقار عشرة اضعاف اوكثر عما كانت عليه في ذلك التاريخ نتيجة لضعف اجراءات الحكومه في ايجاد حل لازمة السكن مما اثر ذلك على ارتفاع قيمة الايجار الى النسبه ذاتها اضف الى ذلك ظهور طبقه من الاثرياء لايقيمون وزنأ لعبادالله المستظعفين فبدل الايجار يرتفع في السنه اكثر من مرة واذا اعترض المستأجر على ذلك فيكون عرضه للطرد وايجاد مأ وى له اضف الى ذلك فأن بعض من ملاك العقار هم من اصحاب النفوذ السياسي والاجتماعي ويمارسون دورهم في ذلك مع المستأجر الذي لاحول ولاقوة له ..الاالله سبحانه وتعالى فهو رب الفقراء المساكين ارتفاع بدل الايجار اخذ يستنزف الكثير من دخل الاسرة حتى لوكان فيها اكثر من اثنين يعملون ولهم دخل شهري مبالغ الايجار اصبحت ارقام كبيرة جدآ اذتتجاوز المليون دينار عراقي في الكثيرمن المناطق الراقيه اما في المناطق المتوسطه فلا يقل فيها المبلغ عن (500) او(600)الف دينار اضف الى ذلك ماتنقصه العائله العراقيه من اجل الحصول على الطاقه الكهربائيه بعض المواطنين يشكو شغف العيش رغم كونهم موظف ويستلم راتبآجيدآ لكنه ينفق ثلاثه ارباعه الى هذه المستجدات وليعيش في الربع المتبقي اما من ضعاف الدخل فهم يضطرون لاستدانة مبلغ الايجار
المتقاعدون والكسبه واصحاب الحرف الصغيرة يعانون الامرين من هذا الامر هذه الشريحه الكبيرة ان تخالف القانون وتلجأ الى البناء والسكن في المناطق العشوائيه حفاضآ على جمالية المدن وعدم التجاوز على التصميم الساسي لمدينه بغداد والمحافظات وهذا يكلفهم الكثير من المال والمعانات خلال اكثر من عشر سنوات واخيرآ استبشرنا خيرآ بموافقة السيد رئيس الوزراء على منح قطع اراضي للفقراء راجين شمولهم هذه الشريحه الكبيره وجعلها على راس فاتحة المستحقين من هذه الاراضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق