الفنانه نادين عامر أتمنى من الفنانين أن يحاولوا تأدية رسالة نزيهة و شريفة في الفن العراقي باعتباره بطاقة تعريف وطنية و هوية إنسانية قبل كل شيء
البطاقة الشخصية :-
نادين عامر
ولدت في بغداد 9-3-1978
تعيش في هولندا منذ عام 1994
ظهرت موهبتها في الغناء في سن مبكرة جدا فحين كانت في الرابعة من عمرها كانت تردد وتحفظ عن ظهر قلب جميع اغنيات الفنانه (فيروز) والتي كانت تسمعها كل صباح وهي تنتناول فطورها قبل الذهاب الى المدرسة وكأن صوت (فيروز) يمتزج مع صباحاتها فلا صباح بلا فيروز ولا فطور بلا فيروز كانت فيروز بلبلا تصحو على صوته وكان هذا التقليد من اجمل تقاليد الاذاعة العراقية حتى انها اصبحت متميزة من بين كل الاذاعات .
كان الدافع الاول لدخولها مدرسة الموسيقى والبالي هو حبها الكبير للموسيقى وكان والداها يلمسان فيها هذا الشغف الطفولي والعفوي للأتجاه الفني وكان قرارهما ان يرعيا موهبتها تلك فأدخلاها مدرسة الموسيقى والباليه/ بغداد وقبلت في هذه المدرسة النموذجية وهي في سن الخامسة من عمرها وكان من احدى شروط القبول ان يكون عمر المتقدم لهذه المدرسة ست سنوات وقد اجتزت امتحان القبول لما لمسوه فيها من مواهب مبكرة في الحركات الجسدية والحس الموسيبقي رغم صغر سنها وكان ذلك عام 1983 بدأت مع الباليه وكانت تتلقى خلال المنهاج دروسا في الصولفيج وكان يسمى الدرس بـدرس (الخور) اكملت دراستها الابتدائية في مدرسة الموسيقى والباليه ,وكانت نشاطاتها السنوية تعرض على خشبة المسرح الوطني والرشيد . كما ان علاقتها بقيت وثيقة جدا بأساتذتها واصدقاءها حتى بعد تخرجها منها ولغاية وقتنا الحالي.
بدأت بالغناء طبعا وشغفت به أيما شغف ولا يخفى على احد بأن موسيقانا الشرقية عموما تعتمد على الغناء بالاساس الاول وتأتي الموسيقى كسند لهذا الغناء كانت معنا في "مجلة اقلام ذهبيه "
الحــــوار
حوار:
س:من هي نادين عامر في نظر نادين ؟
البطاقة الشخصية :-
نادين عامر
ولدت في بغداد 9-3-1978
تعيش في هولندا منذ عام 1994
السيره الذاتيه :-
ظهرت موهبتها في الغناء في سن مبكرة جدا فحين كانت في الرابعة من عمرها كانت تردد وتحفظ عن ظهر قلب جميع اغنيات الفنانه (فيروز) والتي كانت تسمعها كل صباح وهي تنتناول فطورها قبل الذهاب الى المدرسة وكأن صوت (فيروز) يمتزج مع صباحاتها فلا صباح بلا فيروز ولا فطور بلا فيروز كانت فيروز بلبلا تصحو على صوته وكان هذا التقليد من اجمل تقاليد الاذاعة العراقية حتى انها اصبحت متميزة من بين كل الاذاعات .
كان الدافع الاول لدخولها مدرسة الموسيقى والبالي هو حبها الكبير للموسيقى وكان والداها يلمسان فيها هذا الشغف الطفولي والعفوي للأتجاه الفني وكان قرارهما ان يرعيا موهبتها تلك فأدخلاها مدرسة الموسيقى والباليه/ بغداد وقبلت في هذه المدرسة النموذجية وهي في سن الخامسة من عمرها وكان من احدى شروط القبول ان يكون عمر المتقدم لهذه المدرسة ست سنوات وقد اجتزت امتحان القبول لما لمسوه فيها من مواهب مبكرة في الحركات الجسدية والحس الموسيبقي رغم صغر سنها وكان ذلك عام 1983 بدأت مع الباليه وكانت تتلقى خلال المنهاج دروسا في الصولفيج وكان يسمى الدرس بـدرس (الخور) اكملت دراستها الابتدائية في مدرسة الموسيقى والباليه ,وكانت نشاطاتها السنوية تعرض على خشبة المسرح الوطني والرشيد . كما ان علاقتها بقيت وثيقة جدا بأساتذتها واصدقاءها حتى بعد تخرجها منها ولغاية وقتنا الحالي.
بدأت بالغناء طبعا وشغفت به أيما شغف ولا يخفى على احد بأن موسيقانا الشرقية عموما تعتمد على الغناء بالاساس الاول وتأتي الموسيقى كسند لهذا الغناء كانت معنا في "مجلة اقلام ذهبيه "
الحــــوار
حوار: